باحثة أمريكيّة بدرجة "بروفيسور" تؤلف كتابًا للسيد السيستاني دام ظله بإسم "آية الله الوطنيّ"
أثارت آيات الله المراجع الدينية غريزة الكاتبة كارولين للبحث عن فتاويهم وبياناتهم الصادرة وكيف ساهموا في التغيرات الاجتماعيّة والسياسيّة فتفاجئت بما وصلت إليه، وهو على عكس ما هو معروف لديهم عن رجال الدين، فوجدت مراجع الشيعة صوتًا للديموقراطيّة والتطور وهي تستذكر اسمائهم في مقدمة الكتاب.
قائلةً:
"I used books written by Ayatollahs Muhammad Saeed al-Hakim, Muhammad Baqir al-Hakim, and Muhammad Ishaq al-Fayyad, in Arabic. For sections of these texts, I worked with translators and a translation center for the sake of time and efficiency"
الترجمة:
"لقد استخدمت الكتب التي كتبها آيات الله محمد سعيد الحكيم ، ومحمد باقر الحكيم ، ومحمد إسحاق الفياض ، باللغة العربيّة، وبالنسبة إلى أقسام هذه النصوص فقد عملت مع المترجمين ومركزًا للترجمة من أجل الوقت والكفاءة"
* أطلقت تسمية "حارس الديمقراطيّة" على سماحة المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله، وتعتبره أنقذ العراق والعراقيّين بتدخله لكتابة الدستور ومنعه من تنفيذ أمريكا لمخططاتهم، وهي تبدي استغرابها من أن رجل دين يقف بوجه أمريكا لمصلحة بلده.